press

حملة لا لجريمة الحل السياسي نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة

banner

فاديي العبود copy

 

ومضات:
خلاصنا بأيدينا لابأيدي مجتمع دولي متآمر ولا أمم متحدة تثبت أركان الطغيان

من كان ينتظر الحلول الدولية و القرارات الأممية فلينظر إلى سربينتشا ومجزرتها التي قُتل فيها رجالها واغتصبت أعراضها ..
ولينظر لفلسطين التي طالت معاناتها وتم تثبيت وشرعنة احتلالها دولياً وأممياً، وأصبحت قضيتها غزة والضفة بعد أن كانت قضيتها تحرير الأقصى وكل فلسطين ودحر كيان يهود الغاصب..
لسنا أمة لقيطة كي نستجدي حلول الغرب، فالحل موجود في كتاب ربنا سبحانه، حل واحد لا ثاني له:
(یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِن تَنصُرُوا۟ ٱللَّهَ یَنصُرۡكُمۡ وَیُثَبِّتۡ أَقۡدَامَكُمۡ).

للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا
فادي العبود