press

حملة لا لجريمة الحل السياسي نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة

banner

٢٠٢١١٠٠٥ ٢٠٠٦٣٥

 

كالعادة ..
ومع كل لقاء للمتآمرين أردوغان وبوتين .. هناك حملة بربرية تستهدف اهل الشام الثائرين.

حلقة من سلسلة مكر وإجرام، لإخضاع الناس وإيصالهم إلى مرحلة اليأس الحقيقي ليقبلوا بالحلول الاستسلامية التي يفرضها علينا أعداؤنا ..

ويعينهم على ذلك قادة فصائل مرتبطون وحكومات وظيفية تضيّق على الناس وترهقهم بالضرائب والاتاوات والمكوس بشكل منظم لينشغلوا بلقمة العيش عن إسقاط النظام المجرم.

إلا أن من خرج على فرعون كبير كطاغية الشام لن يعجزه فراعنة صغار يسيرون عكس تيار الأمة وتطلعاتها.

ثورة الشام مستمرة .. وستسقط في طريقها كل من يحول دون إسقاطها لنظام العمالة و الكفر والقهر والجورالذي آن لنا أن نجعله من التاريخ لنقيم على انقاضه حكم الإسلام عبر دولة خلافة على منهاج النبوة، وما ذلك على الله بعزيز.

=======
للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا
عبدالرزاق المصري