الرئيسية

أنشطة وفعاليات

حملة لا لجريمة الحل السياسي نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة

banner

ولا تركنوا إلى الذين ظلموا

 

 

ثوابت ثو.رة الشام نادت بالتحرر من دول الكفر وإنهاء نفوذها بالمنطقة وإقامة حكم الإسلام خلا..فة راشد.ة ثانية على منه.اج النب.وة.
أمريكا تريدها علمانية مدنية ديمقراطية تثبت قواعد النظام المجرم السابق، فلا يجوز الركون إليها ولو شيئا قليلا.
بيضة القبان هي حاضنة الثو.رة، فمن يحقق ثوابتها ستثبته الحاضنة ومن يخالفها لن تنفعه أمريكا، وفي مصير المجرم بشار الساقط خير عبرة.
لا يغرن أحد صبر أهل الشام ولا يستضعفن قوتهم، فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا والتاج على رأسه وإن قاموا على رجل ما تركوه إلا وقد قطعوا رأسه، فانتصروا بهم، فهم خير أجناد الأرض، لا بأمريكا.
قال تعالى: (ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز).
 
 
كتبه للمكتب الإعلامي لحز.ب التحر.ير في ولا.ية سوريا
فادي العبود

آخر إصدارات الولاية والمكتب الإعلامي

كتب وكتيبات

منبر الصحافة