▪️اليوم وبعد أن أصبحت معلومةً لأهل الشام أدوارُ الدول جميعها ومواقفها تجاه ثورتهم,
فقد آن لهم أن يتحركوا من جديد، ولكن هذه المرة بوعي واستقامة
وذلك تحت قيادة سياسية واعية مخلصة تحمل مشروعاً حضارياً
يرسم لها طريق سيرها ويحدد لها كيفية الوصول لهدفها،
ويقدم لها النظام الذي يحكمها والمنبثق من عقيدتها.
مقتطف من مقال في جريدة الراية بعنوان :
"اجتماع بوتين وأردوغان قمةٌ بين متآمرين"
✍️ بقلم: الأستاذ عبدو الدلي أبو المنذر
https://bit.ly/3oH8xep
▪️يا أهل الشام...
ضعوا أيديكم بيد الرائد الذي لا يكذب أهله،
وانصروه وتبنوا مشروعه الذي به فقط نحقق ما خرجنا لأجله،
وبه نحقق رضوان الله في الدنيا والآخرة،
﴿وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾