حتى لا تفقد الثورة بوصلتها!(9)
أيها المسلمون الصابرون في أرض الشام..
لقد بدأ الخرق يتسع، وتوشك سفينة الثورة على أن تفقد وجهتها
وتتيه في بحر تآمر الأعداء عليها، ولا نجاة لنا - والله - إلا بإخلاص العمل
لله وحده، والتمسك بحبله المتين، وقطع جميع حبائل الكافرين.
مقتطفف من بيان حزب التحرير / ولاية سوريا 5/10/2016م