press

حملة لا لجريمة الحل السياسي نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة

banner

ءء

 

ومضات:
السعادة باتباع شرع الله
والشقاء بالإعراض عنه

قال تعالى: (.. فَمَنِ ٱتَّبَعَ هُدَاىَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ * وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ ٱلْقِيامَةِ أَعْمَىٰ).
توجيهات إلهية واضحة خاصة لفئة الصلاح التي أمنت بالله رباً واتبعت هداه وعملت لتطبيق شرعه وحكمه بأن هذا هو سبيل الهداية والفلاح والنجاح في الدنيا والآخرة ..
ثم جاء بعد ذلك التحذير من العناء والشقاء في الحياة الدنيا قبل الآخرة لمن يجحد ويعرض عن التوجيهات الإلهية وينظم أمور حياته بقوانين وضعية تسنّها عقول البشر المحدودة القاصرة، وأن ذلك هو الخسران المبين في الدارين والعياذ بالله.

للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا
عبود العبود