press

حملة لا لجريمة الحل السياسي نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة

banner

 

ناصر شيخ عبدالحي copy

ومضات:

رفض المصالحات يجب أن يقترن برفض الحل السياسي القاتل الذي تهندسه أميركا

• إن رفض المصالحات ورفض دعوات نظام التآمر التركي لها أمر طيب ومحمود ..
على أن لا يستثمره الماكرون بخبث لتسويق الحل السياسي الأمريكي والقرار الأممي ٢٢٥٤، لأنهما يعنيان تثبيت نظام الإجرام بمؤسساته الأمنية والعسكرية ووأد الثورة ونسف تضحيات أهلها.

• ما يميز الصادق عن الكاذب هو إعلان التبرؤ من النظام التركي كقيادة سياسية تقود الثورة نحو حتفها بالتعاون مع قادة المنظومة الفصائلية المرتبطين والحكومات الوظيفية التي تكمل دور النظام التركي في محاولة إخضاع الناس عبر التضييق الاقتصادي والأمني الممنهجين لتركيع الناس ودفعهم للقبول بما يملى عليهم من حلول استسلامية تحت مسميات سياسية..
• إضافةً لتبني قيادة سياسية مخلصة ترسم معالم الطريق لتصحيح مسار الثورة وإكمال طريقها نحو إسقاط النظام المجرم، بدستوره العلماني وجميع أركانه ومؤسساته القمعية الأمنية والعسكرية، وتحكيم الإسلام على أنقاضه عبر كيان ودولة.

للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا
ناصر شيخ عبدالحي
عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا