press

حملة لا لجريمة الحل السياسي نعم لإسقاط النظام وإقامة الخلافة

banner

2482019rules

 

يقول تعالى في كتابه العزيز: {قَدۡ مَكَرَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِمۡ فَأَتَى ٱللَّهُ بُنۡیَـٰنَهُم مِّنَ ٱلۡقَوَاعِدِ فَخَرَّ عَلَیۡهِمُ ٱلسَّقۡفُ مِن فَوۡقِهِمۡ وَأَتَاهُمُ ٱلۡعَذَابُ مِنۡ حَیۡثُ لَا یَشۡعُرُونَ}. سنة الله في خلقه أن يكون للبيت ركائز وللبنيان قوائم ولكل شيء مستند، حتى الأفكار الموروثة أو المتبناة لا بد لها من قاعدة تستند عليها أيّا كانت هذه القاعدة. وقد ضرب الله لنا هذا المثل ليبين آلية القضاء على الماكرين والخلاص منهم، فمن أسّس بنيانه على شفا جرف هار فإنه حتما به سينهار.

وبالانتقال الحي إلى ثورة الشام نجد هذا المثال يتكرر على طول الثورة وعرضها، فإن طاغية الشام ما اهتز بنيانه وأوشك على السقوط إلا بعد أن تحركت القاعدة الشعبية ضده وعملت على خلخلة منظومته المتينة (ظاهريا) حتى قارب أن يسقط، فما كان إلا أن اجتمع شياطين الإنس والجن لوأد هذه الثورة اليتيمة فأجلبوا عليها بخيلهم ورجِلهم وعملوا على صناعة منظومة مشابهة لمنظومة نظام الإجرام لضرب القاعدة الشعبية من خلال تغوّل الفصائل على حاضنتها نتيجة المال المسموم حتى يقارن الناس بين النظام كمنظومة تحقق للناس بعض الخدمات وبين الفصائل التي تحمّل الناس ما لا يطيقون وتجبي الأموال منهم ثم تجلد الأمة وتحملها مسؤولية الفشل المتعاقب والخسارات المتتالية!

واليوم وبعد أن تبين الرشد من الغي، وبان فلق الصبح لكل ذي عينين، وظهر أن تركيا تبيع تضحياتنا بسوق النخاسة الدولي بالتنسيق مع الروس أعوان نظام الإجرام وبأوامر أمريكية وبتواطؤ من قادة الفصائل.. بعد ذلك كان من الواجب على أهل الشام أصحاب القضية وباذلي فاتورة التغيير من دماء سفكت وأعراض انتهكت وبيوت دمرت وملايين هجرت أن يتحركوا قبل إتمام عمليات البيع وأن يهدموا بنيان الفصائل من القواعد وذلك بأن يجمعوا المخلصين من أبناء الأمة ممن ترك الثورة -ليس زهدا بها ولا حبا بالنظام بل ردة فعل على انحرافها- حتى تعود الحاضنة لدورها وتحمي كل من يريد مغادرة الفصائل ولكن لا يجرؤ. ووجب عليهم جمعهم تحت قيادة عسكرية مخلصة تفتح الجبهات وخاصة جبهة الساحل لتنقل المعركة لأرض عدونا لكسره في معقله وصولا لدمشق لإسقاط النظام وإقامة حكم الإسلام، فينفرط عقد الفصائل وتعود الثورة سيرتها الأولى.. الجد الجد والهمة الهمة، فالوقت ينفذ والسفينة تكاد تغرق فالنجاء النجاء يا أهل الشام فأنتم على موعد لن تخلفوه، خلافة راشدة على منهاج النبوة وعد الله وبشرى رسوله صلى الله عليه وسلم: {وَیَقُولُونَ مَتَىٰ هُوَۖ قُلۡ عَسَىٰۤ أَن یَكُونَ قَرِیبࣰا}.

 

للمكتب الإعلامي لحزب التحرير- ولاية سوريا
عامر سالم أبو عبيدة

 

 

kafa auha alamniyon 2019 8 21

 

يا الله، ما لنا غيرك يا الله.. كلمة قالها المستضعفون في وجه نظام الإجرام الذي عذب وقتل وشرد، قالوها منذ بدايات ثورة الشام، خرجوا من بيوت الله رافعين شعار (يا الله ما لنا غيرك يا الله) وشعار (قائدنا للأبد سيدنا محمد صل الله عليه وسلم). وبعد أن انتفض المخلصون وثاروا للدفاع عن أهلهم ومواجهة هذا النظام المجرم تسلطت عليهم دول الكفر ووضعت على رأسهم عملاء وتابعين لها -إلا من رحم ربي- وسلمتهم قيادة هؤلاء المخلصين.

وبعد مسيرة طويلة وجهاد طويل استطاع هؤلاء القادة العملاء إيصال الثورة إلى لحظات حرجة واستطاعوا شراء ذمم من يسمونهم "أمنيين" ووظفوهم لاعتقال أهل المجاهدين وذويهم، لا لشيء وإنما لأنهم يطالبون بفك الارتباط مع دول الكفر والعودة إلى الله والسير حتى إسقاط النظام وإقامة حكم الله في أرضه، ولم يدرك هؤلاء القادة أن الذين قالوا يا الله ما لنا غيرك يا الله يدركون ما يقولون ولا يخافون في الله لومة لائم فكيف بأمنيات الفصائل!

أيها القادة الأمنيون: {وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ}؛ واتقوا دعوة المظلوم فليس بينها وبين الله حجاب، واعلموا قول الله: {أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَكَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِن شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ ۚ إِنَّهُ كَانَ عَلِيمًا قَدِيرًا}. واعلموا أن من ثار على نظام الإجرام ومن ورائه دول العالم لقادر على أن يثور عليكم ويرديكم إلى مزابل التاريخ، فعودوا إلى ربكم قبل أن يأتي يوم لا ينفع الظالمين ظلمهم، وعودوا إلى أمتكم واعملوا معها حتى إسقاط النظام وإقامة حكم الإسلام فبذلك عز الدنيا والآخرة كما قال ربي: {إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ* لِمِثْلِ هَٰذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ}.

 

للمكتب الإعلامي لحزب التحرير- ولاية سوريا
أحمد حميدي

 

 

 

2182019raya2

 

نشر موقع (عنب بلدي، السبت، 16 ذو الحجة 1440هـ، 17/08/2019م) خبرا جاء فيه: "دعت وزارة الخارجية الفرنسية إلى إنهاء فوري للقتال في محافظة إدلب شمالي سوريا. وفي بيان لها صدر أمس، الجمعة 16 من آب، قالت الخارجية الفرنسية إنها تدعو إلى إنهاء القتال فوراً بمدينة إدلب. ونددت الوزارة على وجه الخصوص بقصف معسكر للنازحين جنوب إدلب، الذي أدى إلى قتل وإصابة عشرات المدنيين بينهم أطفال ونساء.

ونقلت صحيفة "لو فيغارو" الفرنسية عن نائب المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، أوليفييه غوفين، قوله إن "استمرار الأعمال العدائية يعرض للخطر البحث عن تسوية سياسية موثوقة ومتفاوض عليها" في سوريا.

الراية: إن طائرات الإجرام الروسي والأسدي لا زالت ترتكب المجازر بحق أهل الشام بشكل يومي؛ ولا زالت الثورة تنحسر يوماً بعد يوم، ولا زال البعض يعول على الداعمين ويلتزم بخطوطهم الحمراء، وكأن شيئا لم يكن! لقد ربط المال السياسي القذر قيادات الفصائل وأحكم وثاقهم فباتوا لا يقومون إلا بالأعمال التي يوافق عليها الداعم؛ ويمتنعون عن الأعمال التي حرمها عليهم؛ ظنا منهم أنهم بذلك يرضونه ويأمنون شره؛ متناسين قوله سبحانه وتعالى: ﴿وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ﴾. إن ارتباط قيادات الفصائل بالدول الداعمة جلب عليهم الدمار وغضب المنتقم الجبار، وانحسرت ثورة الشام حتى أصبحت محاصرة ضمن بقعة جغرافية ضيقة أشبه ما تكون بالسجن الكبير، وأخذ الغرب الكافر المستعمر يمارس على أهل الشام الإبادة الممنهجة لكسر إرادتهم وإخضاعهم لحله السياسي؛ فهو يعلم جيدا أن القرار الأخير هو للحاضنة الشعبية فهي صاحبة الكلمة الأخيرة إن ثبتت وتحركت، فكان لا بد لأهل الشام أن يتحركوا سريعا لإنقاذ سفينتهم وذلك بالأخذ على يد العابثين بمصيرها من قيادات الفصائل ومحاسبتهم على الخسارة المتكررة التي منيت بها ثورة الشام، وتشكيل كيانات جديدة غير مرتبطة بالدول الداعمة تكون صاحبة قرار مستقل وإرادة مستقلة للدفاع عن المناطق المحررة والعمل على إسقاط النظام بكافة أشكاله ورموزه، ومن ثم تبني هذه التشكيلات واحتضانها، وهذا الأمر يتطلب السرعة في التحرك قبل فوات الأوان. فجميع تضحيات أهل الشام على المحك.

كتبه: جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية: https://bit.ly/2P5rtDb

 

 

2182019raya3

 

في الوقت الذي تهفو فيه القلوب إلى زيارة بيت الله الحرام والصلاة في مسجد خير الأنام والسلام على الرسول وصحابته الكرام، بقعة أخرى على وجه الأرض تشد الأنظار وتؤرق السياسيين، تتحرك فيها الجيوش وتعقد لأجلها المؤتمرات...

إنها الشام، إنها الثورة والجهاد، إنها التاريخ والمداد، إنها ثاني خير البلاد، هي التي إن فسد أهلها فلا خير في بقية العباد، إنها صمام أمان الأمة وقيادتها حين تقع الفتن...

أخبار هذه البقعة تكاد تجمّد الدم وترهق الأعصاب فكل أهل الأرض يتابعون ويترقبون...

أما دول الكفر فيتابعون وقلوبهم وجلة ونفوسهم قلقة، يخشون أن يكون زوال ملكهم وحضارتهم على يد أهل الشام أهل الإيمان، فسخّروا كل ما بيدهم من إمكانيات للصد عن سبيل الله وتم توزيع الأدوار على النحو التالي:

  • المشايخ المنتفعون وأتباع السلاطين: وظيفتهم تضليل الأمة بتغيير الحقائق وتحريف الدين، فنصرة الدين سموها (إرهاباً) ومحاسبة الحكام سموها (فتنة) والخضوع للغرب سموه (مصلحة) والهدنة مع الكافر المجرم والتفاوض معه سموه (سياسة شرعية)!
  • الحكام العملاء: وظيفتهم على نوعين: فمنهم من أخذ دور إرهاب الشعوب وقمع أي تحرك في وجه الظلم وإظهار الامتعاض من ثورة الشام، وراحوا يرعدون ويزبدون ويحذرون الأمة من مخاطر الخروج عليهم ومغبة الوقوع بما وقع به أهل الشام، ولكن الواحد منهم في خلوته يضع يده على رأسه يندب حظه ويده الأخرى على كرسيه الحريري يتلمسه لمسات الحرص أن يقع عنه كما وقع قبله من لا نصيب لهم من أسمائهم (معمر، ومبارك، وعلي، وزين) عليهم من الله ما يستحقون.

وآخرون من مثل تركيا والسعودية وقطر كان دورهم إظهار الصداقة والتضامن مع ثورة الشام وكان لهم مواقف أو خطابات ظاهرها الصداقة والرحمة وباطنها العداوة والغدر.

  • الإعلام: وظيفته التنفير من الإسلام السياسي بوصفه جاء للقطع والبتر والسلخ! وقد خدمه في هذا الجانب تنظيمات شوهت صورة الدين. والمقصود بالإسلام السياسي هنا هو الإسلام العملي التطبيقي بعيداً عن الكهنوتية، أي هو نظام الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.
  • المنظمات الدولية والإقليمية والمحلية: وظيفتها تخدير الثائرين والمنتفضين عن هدفهم وتهيئة موطئ قدم للمؤسسات الرأسمالية أو بمعنى آخر وظيفتها جعل الناس يتقلبون في نظام الرأسمالية ولا يخرجون منه.
  • المنظومة الفصائلية وقياداتها: وظيفتها اغتصاب سلطان الأمة من جديد الذي استعادته بثورتها في وجه طاغية الشام أو كادت.

ويضاف إلى ذلك الكثير من الأعمال والخطط التي يبتغي فيها الغرب تأخير عودة الإسلام.

أما المسلمون فهم يتابعون وأعينهم تفيض من الدمع وأفئدتهم تنفطر من الأسى وعقولهم تطيش من هول ما يقع على إدلب وحماة، فإذا أرادوا التحرك وقفت في وجههم حكومات العمالة والخيانة أذناب المستعمر وأصدقاء كيان يهود حتى وصلوا إلى حالة من الوهن؛ أنهم إذا جمعوا لعاعة من الدنيا وشيئاً من المال ظنوا أنفسهم قد ناصروا إخوانهم من أهل الشام المجاهدين، ولكن لعاعة الدنيا تلك لا توقف قصفاً ولا تحمي عرضاً ولا تردُ أرضاً، بل الأقبح من ذلك والأمرّ أن تلك الأموال تصل إلى أهل الشام عن طريق الحكومات لا عن طريق إخوة الإيمان فتسخَّر لأجندة الحكومات والمنظمات الدولية لا لصالح الأمة والمستضعفين!

وحرص الغرب أن لا يدع أهل الشام بمعزل عن حالة الوهن حتى ولو كانوا أصحاب القضية والبلوى فجعلها تسري إليهم عندما سلبهم قرارهم بمنظومة فصائلية مرتبطة كما ذكرت آنفاً، أي أن قرار الناس سُلب لصالح الفصائل، ثم سلب قرار المجاهدين لصالح قيادات الفصائل، ثم قُدّم سلطان الأمة وحقها وقرارها في طبق من العمالة والخيانة على طاولة تركيا وأمريكا فبات أردوغان يتحدث بالفم الملآن نيابة عن أهل الشام والإيمان!!

لكن بالرغم من كل ما يحدث فلا يزال أهل الشام صابرين ولعدوهم غائظين، فحق لمناطق إدلب وحماة وما حوته من مجاهدين ومسلمين أن تشد أنظار العالم أجمع، فهي نقطة التحول وفيها تقلب الطاولة على خطط المستعمر وتتحطم على صخرتها مؤامرات الماكرين ورؤوس الكافرين المجرمين إن عملنا بما يلي:

  1. رفع الصوت بمحاسبة قادة الفصائل حتى يظهر على صوت من يدافع عنهم بالباطل وعلى رأس المدافعين عنهم بالباطل، هم المشايخ المنتفعون والجهلة المطبلون.
  2. مطالبة المجاهدين المخلصين المنتظمين في الفصائل أو المستقلين أو حتى من وضعوا السلاح سأماً من الارتباط، بتشكيل كتائب عسكرية غير مرتبطة تتخذ شعاراً لها (جُعل رزقي تحت سن رمحي) وليس ما يلقيه الداعم مع أوامره وتوجيهاته.
  3. إعلان الدعم التام لأي مجاهد ينشق عن تلك الفصائل المرتبطة ويبدأ بالعمل المستقل لفتح معركة الساحل التي تخفف الضغط عن ريف حماة والتي تعتبر بوابة إسقاط النظام...

عسى الله أن يكرمنا بإقامة حكم الإسلام؛ خلافة راشدة على منهاج النبوة.

 

بقلم: الأستاذ أحمد حاج محمد

 

جريدة الراية: https://bit.ly/2Z9tbYP

 

 

2182019turki

 

نشر موقع (سمارت، الاثنين، 4 ذو الحجة 1440هـ، 05/08/2019م) الخبر التالي: "رحّلت السلطات التركية آلاف اللاجئين السوريين خلال شهر تموز الماضي إلى محافظتي إدلب وحلب شمالي سوريا.

وقالت إدارة معبر باب الهوى في حصيلة لها على موقعها الرسمي إنها استقبلت 6160 لاجئا سوريا مرحلا من قبل السلطات التركية إلى محافظة إدلب.

وبدوره صرح مدير معبر باب السلامة على الحدود السورية التركية في منطقة إعزاز العميد قاسم قاسم لـ"سمارت"، أنهم استقبلوا أكثر من 800 لاجئ سوري خلال الأيام الأربعة الماضية بمعدل وسطي 200 لاجئ يوميا.

وأشار "قاسم" أن جميع المرحّلين من تركيا إلى منطقة إعزاز لاجئون في تركيا منذ أكثر من خمسة أعوام، حيث رحّلوا من مدينة إسطنبول لعدم حيازتهم "بطاقة الحماية المؤقتة" (الكيمليك).

ولفت "قاسم" أن جميع اللاجئين الذين وصلوا إلى منطقة إعزاز لهم حرية التنقل والذهاب أينما يريدون.

وبدوره لفت مصدر من معبر جرابلس لـ"سمارت" أن اللاجئين المرحّلين تقوم تركيا حاليا بتخييرهم عن طريق أي معبر يريدون الوصول إلى سوريا.

وكانت السلطات التركية رحّلت 4178 لاجئا سوريا خلال شهر حزيران 2019، عن طريق معبر باب الهوى إلى إدلب فقط، بينما لم تصدر إحصائيات رسمية من المعابر بين تركيا ومناطق شمال حلب (عفرين، إعزاز، جرابلس، الباب) وسط تعتيم إعلامي من قبل إدارات هذه المعابر بالجانب السوري.

ويعاني آلاف السوريين في تركيا من صعوبات في الحصول على الأوراق الرسمية بما فيها بطاقة الحماية المؤقتة رغم وجودهم في تركيا منذ سنوات، إضافة إلى صعوبة الحصول على إذن للسفر بين الولايات التركية، ما يضطر كثيرا منهم إلى دفع مبالغ إضافية للتنقل بينها بطرق غير قانونية".

 

كتبه: جريدة الراية (حزب التحرير)

جريدة الراية: https://bit.ly/2Nmhffb