- التفاصيل
مشروع الدستور الذي قدمه حزب التحرير للأمة الإسلامية
المادة 173 - يجب أن تجعل حصص العلوم الإسلامية والعربية أسبوعياً، بمقدار حصص باقي العلوم من حيث العدد ومن حيث الوقت.
- التفاصيل
مشروع الدستور الذي قدمه حزب التحرير للأمة الإسلامية
المادة 172 - الغاية من التعليم هي إيجاد الشخصية الإسلامية وتزويد الناس بالعلوم والمعارف المتعلقة بشؤون الحياة. فتجعل طرق التعليم على الوجه الذي يحقق هذه الغاية وتمنع كل طريقة تؤدي لغير هذه الغاية.
- التفاصيل
نظم شباب حزب التحرير، عقب صلاة الجمعة، عدة وقفات بريف إدلب الشمالي. ففي بلدة تل الكرامة دعت وقفتها لإسقاط النظام من خلال تجديد ثوابت ثورتنا، وفتح الجبهات وقطع الارتباط بالداعمين والتمسك بحبل الله المتين؛ وخاطبت اللافتات المرفوعة المجاهدين فقالت: كلكم على ثغر فلا تضلّوا الطريق.. اتركوا إدارة البلدات لأهلها، فأهل مكة أدرى بشعابها.. ووجهوا أرتالكم إلى الكبينة، فالقرى النصيرية أولى بها. أما في بلدة البردقلي فأكّدت الشعارات واللافتات المرفوعة أن: الكبينة لا ينصرها من سلم قراره للداعم وأخرس الجبهات. وأشارت إلى أن سوتشي أردوغان سلم الخان وإخواننا خلف القضبان، وخاطبت المجاهدين المخلصين: اخلعوا القادات وافتحوا الجبهات وانصروا الكبينة. وفي ملف المعتقلين ظلماً وعدواناً، بعد أكثر من مئة يوم في السجون، أكدت الشعارات واللافتات المرفوعة أن ديدن الطغاة كتم صوت الحق، مذكرة بما قاله القرآن على لسان فرعون لسيدنا موسى عليه السلام: ﴿لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ﴾. أما في تجمع مخيمات الكرامة بريف إدلب الشمالي، قالت إحدى اللافتات: من أصر على فتح معركة الساحل وإسقاط النظام مصيره من نظام طاغية الشام إلى سجون هيئة تحرير الشام. وعاتبت لافتة أخرى أمنيات الفصائل بقولها: أسود علينا وعلى النظام نعامة. بموازاة ذلك، خرجت مظاهرات في مدن إدلب ومعرة النعمان وكفر تخاريم وبلدات سرمدا وسراقب وبنش وأرمناز وحربنوش والأتارب، خرج فيها عشرات المتظاهرين نصرة لمدينة كفر تخاريم المناهضة لأفعال هيئة تحرير الشام التي تنتهجها في المناطق المحررة.
جريدة الراية: https://bit.ly/34Ulcxe
- التفاصيل
مشروع الدستور الذي قدمه حزب التحرير للأمة الإسلامية
المادة 171 - سياسة التعليم هي تكوين العقلية الإسلامية والنفسية الإسلامية، فتوضع جميع مواد الدراسة التي يراد تدريسها على أساس هذه السياسة.
- التفاصيل
نشر موقع (أورينت، الخميس، 10 ربيع الأول 1441هـ، 7/11/2019م) خبرا جاء فيه: "خرج المئات من أهالي مدينة إدلب بمظاهرات غاضبة، الخميس، ضد "حكومة الإنقاذ" التي تديرها هيئة تحرير الشام، عقب مقتل شخصين في بلدة كفر تخاريم بريف إدلب الشمالي الغربي. ورفع المتظاهرون شعارات تطالب بإسقاط ما يسمى "حكومة الإنقاذ" و"هيئة تحرير الشام"، جراء ما تقوم به بحق أهالي المحافظة، لا سيما بلدة كفر تخاريم. وفي وقت سابق قتل شخصان وأصيب آخرون بجروح، جراء قصف لهيئة تحرير الشام على مدينة كفر تخاريم بريف إدلب، تمهيدا لاقتحامها. وكان أهالي مدينة كفر تخاريم خرجوا في مظاهرات طالبت تحرير الشام بالحد من تجاوزاتها في ظل ارتفاع الأسعار وقلة الموارد وفرض المكوس الذي تمارسه أذرعها الاقتصادية والمدنية ممثلة بما تسمى "حكومة الإنقاذ"."
الراية: إلى العقلاء في هيئة تحرير الشام: الحذر الحذر مما أنتم مقبلون عليه. لقد وضعتم أنفسكم في مواجهة الأمة عندما دعمتم الأمنيين الذين تسلطوا على رقاب الناس، وحكومة الإنقاذ التي أرهقت أهالي المحرر وضيقت عليهم معيشتهم، فلا تضعوا أنفسكم في مواجهة دامية مع الأمة لأنها لن تنسى. واعلموا أن تركيا لن تدوم لكم؛ والإرهاصات الأخيرة ينبغي أن تطرق عقولكم لتعرفوا أين أوصلتكم قيادتكم بعد ارتباطها مع النظام التركي وحراستها لنقاطه. إن الأمة كلها تستغرب من أرتالكم التي غابت عن باريشا عند دخول الأمريكان؛ وتحشدت على أبواب كفر تخاريم لتغتصب سلطان الناس؛ الذين رفضوا المكوس والضرائب والتطبيق الشاذ لأحكام الإسلام. فالحذر الحذر فوالله إن خرجتم سالمين من هذه فلن يكون لكم في التالية من منفذ، فقد جعلت قيادتكم من التراب الشامي خصماً لكم. واعلموا أيها العقلاء ومن ورائكم العناصر العسكريين أن هذه المعركة ليست معركتكم فالحذر الحذر من أن تخسروا دنياكم وآخرتكم. والقضية اليوم ليست هي فرض السيطرة على المناطق المكبلة والتي تسمونها محررة، بل القضية هي دفع الظلم عن الناس والتوجه لفتح معارك حقيقية ضد نظام الإجرام حتى نرضي ربنا ونكسب ثقة حاضنتنا والتفافها حولنا. وختاما إلى أبناء الأمة وعقلائها في كفر تخاريم: إن قوتكم في حراككم السلمي واستعادتكم لسلطانكم المسلوب فلا تسمحوا لأبواق الفتنة بجركم إلى ملعب الدماء. والحذر الحذر من عملاء تركيا القدامى الجدد الذين سيكونون اليد التي ستضربكم ولو بعد حين، فلا تسمحوا لأجندات النظام التركي بامتطاء حراككم وحددوا ثوابت واضحة لانتفاضتكم حتى يتم تحصينها من كل متسلق.
جريدة الراية: https://bit.ly/2NFJBRn